
فرصة الاختيار: عليك إعطاء الطفل فرصة الاختيار ما بين خيارين متاحين اصلا من الاساس فلا داعي لتخيير الطفل ما بين ما هو متاح ولا متاح فإذا اختار شئ غير متاح يأتي دور الرفض فيحدث الخلاف فلماذا تطع الشئ بالخيارات إذا كان غير متاح؟!
نصف الطفل بأنَّه "عنيد" عندما يصرُّ على القيام بأمرٍ لا يتماشى مع رغبة الأهل، أو عندما يصرُّ على عدم القيام بأمرٍ ما يرغب به الأهل؛ وهي حالةٌ سلبيةٌ تُشعِر الأهل بالعجز وانعدام السيطرة.
هل تبحث عن معلومات آخرى متعلقة بعلاج الطفل العنيد في عمر صغير؟
تنبيه المعلومات الطبية الموجودة على هذه الصفحة تهدف إلى التثقيف العام فقط، ولا تُعد بديلاً عن الاستشارة الطبية.
تعزيز السلوك الإيجابي: عندما يتصرف الطفل بشكل جيد أو يستجيب دون عناد، قدم له مكافأة صغيرة أو مدح لتعزيز هذا السلوك الإيجابي.
يُمكن أن يكون عِناد الطفل ورفضه لتنفيذ طلبات والديه ناتجاً عن عدم قُدرته على إتمام المهام والواجبات المُراد منه فعلها، وفي هذه الحالة يجب تقسيم المهمّة إلى أجزاءٍ أصغر بهدف إتمامها على عدّة مراحل، مع أخذ فترات قصيرةٍ للاستراحة، إذ إنّ اتّباع هذا الأسلوب يُمكن أن يحدّ من عناد الطفل، ويدفعه لإنهاء المهمّة بشكلٍ أفضل من محاولة إنهائها خلال جلسة واحدة.[٥]
في هذه الحالات، من الأفضل إعطاؤه وقتًا للراحة أو تناول راجع هنا وجبة خفيفة قبل محاولة تنفيذ التعليمات.
إذا بدأ الطفل في إظهار سلوك عنيد في مكان عام، من المهم أن يحافظ الأهل على هدوئهم، وأن يأخذوا الطفل إلى مكان هادئ بعيداً عن الأنظار لتهدئته والتحدث معه حول السلوك المطلوب.
وفّر بيئة مريحة للحديث، ولا تشاهد التلفاز أو تستخدم الهاتف المحمول عندما تتحدث معه.
Para os turistas que estão à procura de lembrancinhas para levar para casa, a feira da praia precisa entrar na sua lista do que fazer em Copacabana.
قد تكون محاولة مشاركة الطفل في العمل بدلاً من توجيه الأوامر له وسيلة ناجحة لتجنّب عناده، إذ يتحسّس كثير من الأطفال من تلقّي الأوامر من الآخرين خصوصاً إذا ما كان ذلك بطريقة لا تعجبهم، كرفع الصوت، أو محاولة إجبارهم، ممّا يجعلهم يميلون للعناد، ولذلك فإنّ على الآباء محاولة تغيير نهجهم وأسلوبهم في التعامل مع الطفل العنيد، والمبادرة لمشاركته في العمل المطلوب منه، إذ سيدفعه ذلك للقيام بما عليه فعله دون شعوره بأنّه يُنفّذ الأوامر.[٢][٦]
لكن بمجرَّد أن تعود إلى منزلك، وتبدأ إعادة تفاصيل الحوار الجاري بينك وبين الأهالي؛ يتبادر إلى ذهنك سؤالٌ خطير: إن كان التوسع الحضاري في مجال التكنولوجيا، والتغيرات الفيزيولوجية والنفسية الحاصلة من جيلٍ إلى جيل السببَ في ضعف سيطرة الأهل على أولادهم، فلماذا إذاً نجد أطفال مُسالمين وهادئين وآخرين مشاكسين ومشاغبين وعنيدين؟ ألا يجب أن يكون تأثير المستجدات الحاصلة في العالم قد طال جميع الأطفال بالقدر ذاته؟
معظم الأطفال يصابون بحالات العصبية في أوقات يمكن للأم أن تتنبأ بها، مثل وقت حل الواجب المدرسي، أو وقت النوم، أو عندما يحين وقت التوقف عن اللعب، وغير ذلك، فعادة ما يكون محفز الغضب والعصبية عند الطفل متعلق بالتوقف عن فعل أمر ما يحبه، أو القيام بأمر ما لا يحبه.
الحياة والمجتمع ، التعامل مع المراهقين / كيف أتعامل مع طفلي العنيد والعصبي